بقلم المحامي بلال حياصات
وعلى قدر اهل العزم تؤتى العزائم
سيذكر التاريخ ان استقبال جلاله الملك وولي عهده
كان عفويا بكل صراحه
لقد ذهب الأردنيون لإستقباله بشكل عفوي
والآخرين كانت قلوبهم مع استقباله
سواء في عملهم او على شاشات التلفزيون
ان مواقف الأردن كانت دائما ثابته وواقعيه
الاردن عمل اول انزال جوي إلى غزه
عندما نسيها العالم
واعطاها دفعه معنويه
جلاله الملك طار بنفسه إلى غزه وانزل المساعدات
وهو بجنب وطنه ويلات الحروب
وبحكي حنكه وذكاء وسياسه
ما حصل اليوم هو رساله للعالم
ان الأردن هو الرئه اليمنى لفلسطين الحبيبه
وفلسطين اليسرى
وهي نفس الرئه اللتي تتنفس
الوطنيه والنجاح له ثمن
لن يضيرنا الذباب الالكتروني الكاذب في ترجمه ما قاله الملك
واستغلاله لعمل تريندات لاجل الشهره على حساب الاردن
كان موقف الملك امام ترامب يشرف العرب
فجيشنا اسمه الجيش العربي
لقد أرفقت في مقالي اغنيه لفيروز عن الاردن
لا اريد ان اكرر ما قالته الاغنيه عن الاردن
ارجو سماعها
عاش الملك
عاشت الامه العربيه
عاشت بلاد الشام
عاش الأردن
